المليونير الفوركس أسئلة المقابلة تاجر

أعلى 7 أسئلة حول تداول العملات الإجابة على الرغم من أن الفوركس هو أكبر سوق مالي في العالم، إلا أنه تضاريس غير مألوفة نسبيا لتجار التجزئة. حتى تعميم التداول عبر الإنترنت قبل بضع سنوات، كان فكس في المقام الأول مجال المؤسسات المالية الكبيرة. والشركات متعددة الجنسيات وصناديق التحوط السرية. ولكن الزمن قد تغير، والمستثمرين الأفراد جائعون للحصول على معلومات عن هذا السوق رائعة. سواء كنت مبتدئا فكس أو تحتاج فقط دورة تجديدية على أساسيات تداول العملات. قراءة على العثور على إجابات على الأسئلة الأكثر شيوعا عن سوق الفوركس. كيف يختلف سوق الفوركس عن الأسواق الأخرى على عكس الأسهم، العقود الآجلة أو الخيارات، لا يتم تداول العملات على التبادل المنظم. وهي لا تسيطر عليها أي هيئة إدارية مركزية، ولا توجد أي غرفة مقاصة لضمان الصفقات، ولا توجد هيئة تحكيم للفصل في المنازعات. جميع أعضاء التجارة مع بعضها البعض على أساس اتفاقات الائتمان. أساسا، والأعمال التجارية في أكبر، السوق الأكثر سيولة في العالم يعتمد على شيء أكثر من المصافحة المجازية. للوهلة الأولى، يجب أن يبدو هذا الترتيب المخصص محيرا للمستثمرين الذين يستخدمون للتبادلات المنظمة مثل بورصة نيويورك أو سم. (لمعرفة المزيد، انظر التعرف على البورصات). ومع ذلك، فإن هذا الترتيب يعمل بشكل جيد للغاية في الممارسة العملية لأن المشاركين في العملات الأجنبية يجب أن تتنافس وتتعاون مع بعضها البعض، التنظيم الذاتي يوفر السيطرة الفعالة جدا في السوق. وعلاوة على ذلك، تجار التجزئة فكس ذات السمعة الطيبة في الولايات المتحدة تصبح أعضاء في الرابطة الوطنية للعقود الآجلة (نفا)، وبذلك فإنها توافق على التحكيم الملزم في حال وجود أي نزاع. ولذلك، فمن الأهمية بمكان أن أي عميل التجزئة الذي يتصور عملات التداول تفعل ذلك فقط من خلال شركة عضو نفا. سوق الفوركس يختلف عن الأسواق الأخرى في بعض الطرق الرئيسية الأخرى التي من المؤكد أن رفع الحاجبين. أعتقد أن اليورو أوسد سوف دوامة إلى أسفل لا تتردد في اختصار الزوج في الإرادة. لا توجد قاعدة صاعدة في العملات الأجنبية كما هو موجود في الأسهم. كما أنه لا توجد حدود لحجم وضعك (كما هو الحال في العقود الآجلة)، لذلك، من الناحية النظرية، يمكنك بيع 100 مليار دولار من العملة إذا كان لديك رأس المال للقيام بذلك. إذا كان عميلك الياباني الأكبر، الذي يحدث أيضا في لعبة غولف مع حاكم بنك اليابان، يخبرك على ملعب الغولف الذي يعتزم البنك المركزي الياباني رفع أسعاره في اجتماعه المقبل، يمكنك الذهاب مباشرة وشراء الين بقدر ما تريد . لا أحد سوف يلاحق لك من أي وقت مضى للتداول من الداخل إذا رهان الخاص بك تسديد. لا يوجد شيء مثل التداول من الداخل في الفوركس في الواقع، والبيانات الاقتصادية الأوروبية، مثل أرقام العمالة الألمانية، وغالبا ما تسربت أيام قبل أن يتم الافراج عنهم رسميا. قبل أن نترك لكم مع الانطباع بأن فكس هو الغرب المتوحش للتمويل، يجب أن نلاحظ أن هذا هو السوق الأكثر سيولة والسوائل في العالم. انها تتداول 24 ساعة في اليوم، من 05:00 بتوقيت شرق الولايات المتحدة الأحد إلى 4 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة الجمعة، ونادرا ما يكون هناك أي ثغرات في السعر. حجمها ونطاقها الهائل (من آسيا إلى أوروبا إلى أمريكا الشمالية) يجعل سوق العملات السوق الأكثر سهولة في العالم. أين هي العمولة في تداول العملات الأجنبية المستثمرون الذين يتاجرون بالأسهم أو العقود الآجلة أو الخيارات عادة ما يستخدمون وسيطا. الذي يعمل كوكيل في الصفقة. وسيط يأخذ النظام إلى تبادل ومحاولات لتنفيذ ذلك وفقا لتعليمات العملاء. لتقديم هذه الخدمة، يتم دفع العمولة عمولة عندما يقوم العميل بشراء وبيع الأداة القابلة للتداول. (لمزيد من القراءة، انظر وسطاء لدينا والتداول عبر الإنترنت البرنامج التعليمي.) سوق العملات الأجنبية ليس لديها عمولات. وخلافا للأسواق القائمة على التبادل، فإن فكس هو سوق رئيسي فقط. شركات الفوركس هي تجار، وليس وسطاء. وهذا تمييز حاسم يجب على جميع المستثمرين فهمه. وبخلاف الوسطاء، يفترض المتعاملون مخاطر السوق عن طريق العمل كطرف مقابل لتجارة المستثمرين. انهم لا يتقاضون عمولة بدلا من ذلك، فإنها تجعل أموالهم من خلال انتشار طلب العطاء. في الفوركس، لا يمكن للمستثمر محاولة شراء على العرض أو البيع في العرض كما هو الحال في الأسواق القائمة على الصرف. من ناحية أخرى، وبمجرد أن سعر يلغي تكلفة انتشار، لا توجد رسوم أو عمولات إضافية. كل كسب واحد قرش هو الربح الخالص للمستثمر. ومع ذلك، فإن حقيقة أن التجار يجب دائما التغلب على انتشار بيداسك يجعل سلخ فروة الرأس أكثر صعوبة في الفوركس. (لمعرفة المزيد، انظر سلخ فروة الرأس: الأرباح السريعة الصغيرة يمكن أن تضيف ما يصل.) ما هي النقطة بيب تقف على النسبة المئوية في النقطة وهي أصغر زيادة في التجارة في العملات الأجنبية. في سوق الفوركس، يتم تسعير الأسعار إلى النقطة العشرية الرابعة. على سبيل المثال، إذا كان سعر الصابون في صيدلية في 1.20، في سوق العملات الأجنبية نفس شريط من الصابون سيتم نقلت في 1.2000. ويسمى التغير في تلك النقطة العشرية الرابعة ب 1 نقطة ويساوي عادة 1100 من 1. من بين العملات الرئيسية. والاستثناء الوحيد لهذه القاعدة هو الين الياباني. واحد ين ياباني الآن يستحق حوالي US0.01 لذلك، في زوج أوسجبي، يتم اقتطاع الاقتباس فقط إلى اثنين من النقاط العشرية (أي إلى 1100 الين، مقابل 11000 عشر مع العملات الرئيسية الأخرى). ما هي حقا بيع أو شراء في سوق العملات الجواب القصير هو لا شيء. سوق الفوركس بالتجزئة هو مجرد سوق المضاربة. ولا يحدث أي تبادل فعلي للعملات على الإطلاق. جميع الصفقات موجودة ببساطة كإدخالات الكمبيوتر ويتم خصمها حسب سعر السوق. بالنسبة للحسابات المقومة بالدولار، يتم احتساب جميع الأرباح أو الخسائر بالدولار ويتم تسجيلها على حساب المتداول. والسبب الرئيسي لسوق الفوركس هو تسهيل تبادل عملة إلى عملة أخرى للشركات متعددة الجنسيات التي تحتاج إلى تداول العملات بشكل مستمر (على سبيل المثال، كشوف المرتبات، ودفع تكاليف السلع والخدمات من البائعين الأجانب، وأنشطة الاندماج والاستحواذ) . ومع ذلك، هذه الاحتياجات اليومية للشركات تتألف فقط حوالي 20 من حجم السوق. تماما 80 من الصفقات في سوق العملات هي المضاربة في الطبيعة، وضعت من قبل المؤسسات المالية الكبيرة وصناديق التحوط مليارات الدولارات وحتى الأفراد الذين يرغبون في التعبير عن آرائهم حول الأحداث الاقتصادية والجيوسياسية اليوم. لأن العملات دائما التجارة في أزواج. عندما يقوم المتداول بعمل صفقة تجارية دائما ما تكون عملة واحدة وقصيرة. على سبيل المثال، إذا كان التاجر يبيع الكثير القياسي (ما يعادل 100،000 وحدة) من اليورو مقابل الدولار الأميركي، وقالت انها في جوهرها، وتبادلت اليورو للدولار، وسوف يكون الآن اليورو القصير والدولار الطويل. لفهم هذه الديناميكية بشكل أفضل، يتيح استخدام مثال ملموس. إذا ذهبت إلى متجر للالكترونيات واشترت جهاز كمبيوتر ل 1000، ما الذي ستفعله سوف تقوم بتبادل الدولارات للكمبيوتر. كنت أساسا أن تكون قصيرة 1،000 والكمبيوتر واحد طويل. المخزن سيكون طويل 1000 ولكن الآن قصيرة كمبيوتر واحد في مخزونها. وينطبق نفس المبدأ على سوق العملات الأجنبية، إلا أنه لا يوجد تبادل فعلي. في حين أن جميع المعاملات هي مجرد إدخالات الكمبيوتر، والعواقب ليست أقل واقعية. ما هي العملات التي يتم تداولها في سوق الفوركس على الرغم من أن بعض تجار التجزئة يتاجرون بعملات غريبة مثل الباهت التايلاندي أو الكورونا التشيكية، فإن الأغلبية تتداول أزواج العملات السبعة الأكثر سيولة في العالم، وهي العملات الأربعة الرئيسية: اليورو مقابل الدولار الأميركي (اليورو دولار) أوسجبي (أوسدجبي) (الدولار الأسترالي) الدولار النيوزلندي الدولار النيوزلندي الدولار النيوزلندي الدولار النيوزلندي الدولار النيوزلندي الدولار النيوزلندي الدولار النيوزلندي الدولار النيوزلندي الدولار النيوزيلندي دولار أمريكي) لأكثر من 95 من جميع المضاربة في العملات الأجنبية. ونظرا لضآلة عدد الأدوات التجارية، فإن 18 زوجا وعبور فقط يتم تداولها بشكل نشط، حيث أن سوق العملات الأجنبية أكثر تركيزا بكثير من سوق الأسهم. (لقراءة المزيد، راجع عملات الفوركس الشائعة). ما هي تجارة العملات؟ حمل هي التجارة الأكثر شعبية في سوق العملات، التي يمارسها كل من أكبر صناديق التحوط وأضخم المضاربين التجزئة. وترتكز التجارة المحملة على حقيقة أن كل عملة في العالم لها سعر فائدة مرتبط بها. يتم تحديد أسعار الفائدة قصيرة الأجل من قبل البنوك المركزية في هذه البلدان: مجلس الاحتياطي الاتحادي في الولايات المتحدة بنك اليابان في اليابان وبنك إنجلترا في المملكة المتحدة الفكرة وراء حمل واضح تماما. التاجر يمضي لفترة طويلة العملة مع ارتفاع سعر الفائدة والمالية التي تشتري بعملة مع انخفاض سعر الفائدة. على سبيل المثال، في عام 2005، كانت واحدة من أفضل الاقتران الصليب نزدجبي. شهد الاقتصاد النيوزيلندي، مدعوما بالطلب الضخم على السلع من الصين وسوق الإسكان الساخن، ارتفاع أسعاره إلى 7.25 والبقاء هناك، في حين بقيت الأسعار اليابانية عند 0. وكان من الممكن أن يكون المتداول الذي يمتد لفترة طويلة من الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار النيوزيلندي قد حصد 725 نقطة أساس في العائد وحده . على أساس الرافعة المالية 10: 1، كان من الممكن أن تحقق التجارة المحملة في نزدبي عائدا سنويا قدره 72.5 من فروق أسعار الفائدة. دون أي مساهمة من ارتفاع رأس المال. الآن يمكنك أن تفهم لماذا التجارة حمل شعبية جدا ولكن قبل أن تسرع وشراء الزوج ذات العائد المرتفع المقبل، يكون على بينة من أنه عندما التجارة حمل غير مستقر، يمكن أن يكون الانخفاض السريع والحاد. وتعرف هذه العملية بتصفية التجارة المحملة، وتحدث عندما تقرر أغلبية المضاربين أن التجارة المحملة قد لا تكون لها إمكانات مستقبلية. مع كل تاجر يسعى للخروج من منصبه في آن واحد، تختفي العطاءات والأرباح من فروق أسعار الفائدة ليست كافية تقريبا لتعويض الخسائر الرأسمالية. التوقع هو مفتاح النجاح: أفضل وقت لوضع في حمل هو في بداية دورة تشديد معدل، مما يسمح للتاجر لركوب هذه الخطوة مع زيادة الفوارق في أسعار الفائدة. (لمعرفة المزيد عن هذا النوع من التجارة، انظر العملة كاري الصفقات 101). الخط السفلي كل تخصص له المصطلحات الخاصة به، وسوق العملات لا يختلف. وهنا بعض المصطلحات لمعرفة أن تجعلك تبدو مثل تاجر العملة محنك: كابل. الاسترليني. الجنيه - أسماء بديلة لباوند غبب. باك - ألقاب للدولار الأمريكي سويسي - اللقب للفرنك السويسري الدولار الاسترالي - لقب الدولار الاسترالي الكيوي - لقب لوني الدولار النيوزيلندي. الدولار قليلا - الألقاب للدولار الكندي الشكل - فكس المدى كونوتينغ عدد مستديرة مثل 1.2000 يارد - مليار وحدة، كما في أنا باعت بضع ياردة من الجنيه الاسترليني. المليونير في الفوركس هناك العديد من الذين حققوا ثرواتهم في النقد الاجنبى. أكبر قدر في التاريخ هو كيف جعل جورج سوروس ثروته. رقم 1: جورج سوروس مقابل. الجنيه البريطاني في عام 1992 تم تثبيت سعر صرف الجنيه الإسترليني مقابل العملات الأوروبية الأخرى من قبل بنك انكلترا. من أجل الحفاظ على هذه القيمة، حدد البنك سعر الفائدة على مستوى عال، على غرار تلك التي تقدمها ألمانيا. ومع ذلك، كانت أسعار الفائدة المرتفعة في ألمانيا ملائمة لاقتصاد قوي في حاجة إلى التهدئة لمنع ارتفاع التضخم. كانت بريطانيا في وضع معاكس، مع اقتصادها في حالة ركود. وقد رصد مهاجر هنغاري هذا الوضع، وقرر أنه لا يمكن تحمله وبيعه 10 مليارات جنيه. وقد حقق 1.1 مليار دولار امريكى. اسمه جورج سوروس. رقم 2: رهان ستانلي دروكنميلر على علامة - جعلت مرتين ستانلي دروكنميلر الملايين من خلال جعل اثنين من الرهانات طويلة في نفس العملة أثناء العمل كالتاجر لصندوق جورج سوروس الكم. وجاء دروكنميلرز الرهان الأول عندما سقط جدار برلين. وقد أدت الصعوبات المتصورة في إعادة التوحيد بين ألمانيا الشرقية والغربية إلى إضعاف العلامة الألمانية إلى مستوى يعتقد دروكنميلر أنه شديد. ووضع في البداية رهان بقيمة ملايين الدولارات على مسيرة مستقبلية حتى أخبره سوروس بزيادة شرائه إلى 2 مليار مارك ألماني. وقد لعبت الأمور وفقا للخطة وكان الموقف الطويل يستحق ملايين الدولارات، مما يساعد على دفع عائدات صندوق الكم أكثر من 60. ربما يرجع ذلك إلى نجاح رهانه الأول، كما جعل دروكنميلر العلامة الألمانية جزءا لا يتجزأ من أعظم تجارة العملات في التاريخ. وبعد بضع سنوات، في حين كان سوروس مشغولا بكسر بنك انكلترا، كان دروكنميلر يمضي طويلا على افتراض أن تداعيات رهان رئيسه ستخفض الجنيه البريطاني مقابل العلامة. وكان دروكنميلر واثقا من انه و سوروس على حق وأظهر ذلك من خلال شراء الأسهم البريطانية. واعرب عن اعتقاده بانه يتعين على بريطانيا خفض اسعار الاقراض، مما يحفز الاعمال، وان الرخص الارخص سيعنى بالفعل زيادة الصادرات مقارنة بالمنافسين الاوربيين. بعد هذا التفكير نفسه، اشترى دروكنميلر السندات الألمانية على توقع أن المستثمرين سوف ينتقلون إلى السندات حيث أظهرت الأسهم الألمانية نموا أقل من البريطانيين. كانت التجارة كاملة جدا التي أضافت إلى أرباح رهان سوروس الرئيسي مقابل الجنيه. رقم 3: أندي كريجر ضد. الكيوي في عام 1987، كان آندي كريجر، تاجر العملة البالغ من العمر 32 عاما في بانكيرس تروست، يراقب بعناية العملات التي كانت تحتشد مقابل الدولار بعد تحطم الأسود يوم الاثنين. وفي الوقت الذي هرع فيه المستثمرون والشركات من الدولار الأمريكي وإلى العملات الأخرى التي عانت من أضرار أقل في تحطم السوق، كان من الضروري أن تكون بعض العملات التي ستصبح مبالغة في قيمتها بشكل أساسي، مما يهيئ فرصة جيدة للمراجحة. وكانت العملة المستهدفة كريجر الدولار النيوزيلندي، المعروف أيضا باسم الكيوي. باستخدام التقنيات الجديدة نسبيا التي توفرها الخيارات، اتخذ كريجر موقف قصير ضد الكيوي بقيمة مئات الملايين. في الواقع، قيل إن أوامر البيع له تتجاوز المعروض النقدي من نيوزيلندا. انخفض الدولار النيوزلندي بشكل حاد حيث كان ضغط البيع مصحوبا بانعدام العملة المتداولة. انها على اليويدي بين خسارة 3 و 5 في حين جعل كريجر الملايين لأرباب العمل له. جزء واحد من أسطورة يروي مسؤول الحكومة النيوزيلندية قلق يدعو زعماء كريجرز وتهديد المصرفيين الثقة في محاولة للحصول على كريجر من الكيوي. ترك كريجر في وقت لاحق بانكيرس الثقة للذهاب للعمل لجورج سوروس. حالات مثل تلك المذكورة سابقا ليست بجعة سوداء من الماضي. وتملأ الصحافة بقصص العملات التي أعيدت قيمتها إلى القيمة العادلة في الآونة الأخيرة جلبت لاعبي الفوركس الأزمة الأوروبية قيمة اليورو أسفل عندما كان مبالغا فيه (من 1.3654 في 14 أبريل 2010 إلى 1.1925 في 8 يونيو 2010، - 12.7 و (من 1.1925 في 8 يونيو 2010 إلى 1.3276 في 6 أغسطس 2010، 11.3)، ولم يختف تدخل البنك المركزي للوصول إلى القيمة المرجوة إما، مثل الإجراءات الأخيرة للبنك المركزي الياباني و البنك المركزي الصيني تظهر توقع انخفاض أو زيادة ليست مسألة حظ فقط، التخصصات والاستراتيجيات القائمة على التحليل الفني تساعد على فهم تقلبات قصيرة الأجل للعملة، في حين أن تدابير القيمة العادلة، مثل مؤشر بيج ماك، تساعد على تحديد العملات التي هي بعيدة عن قيمتها الكامنة والتي سوف تلتقي لهذا السعر على المدى الطويل.